بذور ريحان إيطالي اخضر باكيت صغير ٢٠ ريال
بذور ريحان إيطالي اخضر باكيت صغير ٢٠ ريال الان يتوفر داخل متجر هيلث بلانت بذور الريحان باسعار مميزة للغاية للباكيت يمكنك الان تسويق جميع انواع البذور من خلال هيلث بلانت. باكيت بذور الريحان الأخصر الباكيت يحتوي على اكثر من 30 بذور من الريحان الريحان الأخضر. هو نبات عطري عشبي حولي ينتمي إلى الفصيلة الشفوية. يُستخدم في التزيين، والطهي، والعلاج. تأخذ صبغة أزهار الرّيحان اللّون الأبيض أو الأرجوانيّ، وهي ذات رائحة عطرة مميزة. ويمكن للون الأوراق أن يتراوح بين اللون الأخضر إلى اللون البنفسجي وتتفاوت حجم الأوراق بين الكبيرة كتلك التي تشبه أوراق الخس إلى الأوراق الصغيرة التي يصل طولها 1 سم، ويعد الرّيحان من التوابل القديمة شائعة الاستخدام في تحضير الحساء والسلطات وتحسين نكهة الشاي؛ بينما يدخل زيته العطري المستخرج من أوراقه في صناعة العطور والأشربة، كما ويُعد الريحان من الأدوية لكثير من الأمراض في الطب القديم. يُعتقد بأن أصل الريحان يعود إلى الهند أو أفريقيا، وقد استُنبت لأزيد من 5,000 سنة. حيث عُرِف عند الكُتَّاب الأغريق ديسقوريدوس و ثاوفرسطس. واشتهر لاستخداماته في الطهو، بالخصوص في المطبخ الإيطالي، ويلعب دوراً مهماً في مطابخ جنوب شرق آسيا، مثل: إندونيسيا، تايلاند، ماليزيا، الفيتنام، كمبوديا، لاوس وتايوان. يتشابه طعم أوراق الريحان بعض الشيء مع طعم اليانسون بالاعتماد على نوعه وصنفه، ولكن برائحة فوّاحة لاذعة. كما أن هنالك أنواعاً عديدة من الريحان، بالإضافة للأنواع المتعلقة بها أو الأنواع الهجينة. النوع المستعمل في المطبخ الإيطالي يُسمّى غالباً الرّيحان الحلو أو ريحان جنوة، بينما في مطابخ آسيا كالريحان التايلندي، الريحان الليموني، والرّيحان المقدس. وتكون معظم أنواع الريحان الشائعة سنوية، وبعضها يكون نباتات معمرة في الأجواء الاستوائية الدافئة، كالريحان المقدس والصنف المستولد المعروف بالريحان الأفريقي الأزرق.
فوائد نبات الريحان الايطالي الاخضر
يُعتبر الرّيحان شعاراً للمطبخ المتوسطي، وعلاوةً على ذلك فهو يُستخدم في الكثير من الأطباخ الجنوب شرق آسيوية وفي بعض الدّول الأوروبيّة حيث يُستخدم في تحضير صلصات الباستا والبيتزا كصلصة البيستو الإيطالية وكذلك يدخل الرّيحان في السلطات وبعض الأطباق الرئيسية مع الدجاج، السمك والبيض، أو مع الباذنجان، الكوسا، الفليفلة والطماطم، بالإضافة إلى بعض أنواع الأجبان كالريكوتا، الموزاريلا وجبن الماعز. أوراق الرّيحان هي إحدى التّوابل الجّيدة بسحقها جافةً وإضافتها في الأغذية حيث تدخل أوراقه في السلطات ويدخل كثيراً في عمل الحساء، وتتبيل اللحوم والسجق والأسماك؛ كما يستخدم الصينيون أيضاً الريحان طازجاً ومجففاً في أطباق الحساء، وأطعمة أخرى. ويضيف التايوانيون أوراق الريحان الطازجة لتغليظ الحساء، وأيضاً يتناولون الدجاج المشوي بإضافة ريحان مشوي على نحو عميق. ويُنقع الريحان -في أغلب الأحيان الريحان التايلندي- في قشطة أو حليب لجعل المذاق ألذّ في المثلجات أو الشوكولاتة (كالكمأة). ويُضاف إلى استخدام أوراق الريحان في الطب، وقد تستعمل براعم أزهار الرّيحان بدلاً من الأوراق أيضاً؛ لاحتوائها مذاقاً ملائماً أكثر وكونه أكثر صلاحيّة للأكل، وكذلك الاستفادة من البذور بنقعها في الماء، لتصبح هلامية، وتستخدم في الأشربة والحلويات الآسيوية كشراب البلنكو والشّربات؛ حيث يُستحلب 40-50 غراماً من الفروع المزهرة في ليتر من الماء الساخن في درجة غليان لمدة 15-20 دقيقة، ثم يصفى ويحلى ويُضاف إليه بضع نقاط من عصير الليمون الحامض ويُشرب. التخزين يُستخدم الريحان طازجاً في الأطباق المطبوخة، وذلك لأنّ طبخه يُفسد مذاقه ويُحرر زيوته الطيّارة، ويُعطيه اللون الأسود وكذلك عندما يمزج مع بعض المكوّنات كالطماطم. يمكن تخزين أعشاب الرّيحان لمدة قصيرة بتغليفه بقماشة رطبة في كيس من البلاستيك، غالباً لا تتجاوز مدّة حفظه في الثلاجة أربعة أيام حتى يبدأ بالذّبول والاسوداد. وبالإمكان أيضاً تجفيف الأوراء ووضعها في إناء زجاجي محكم الغلق في مكان بارد وجاف ومظلم وتظل صالحة لمدة 6 أشهر. يفقد الريحان مذاقه سريعاً بعد غليه أو تجفيفه، والمذاق المتبقي يكون مختلف جداً، حيث يكون الكومارين ضعيفاً جداً كالتبن. العطارة يستخدم الرّيحان في صناعة العطور حيث يُستخرج زيت الرّيحان العطري من أوراقه وقمم أزهاره بالتّقطير بالبخار، ويدخل زّيت الرّيحان العطري في صناعة العطور والملطّفات، وتنكيه اللحوم والمنتجات المخبوزة والصلصات والحلوى وغيرها؛ ويُستخدم زيته العطري أيضاً لتعطير الملابس والأثاث حيث يوضح داخل الملابس وبين ثنايا الفرش. وفي الولايات المتحدة عملت شركات على زراعته لاستخلاص زيته العطري بشكل تجاري. الطب يُعد الرّيحان في الطّب الحديث مضاداً للتشنج ومُنبّهاً هاضماً، إضافةً إلى استخدامه في صناعة معاجين الأسنان. الجزء شّائع الاستخدام من النّبات هو أوراقه وأحياناً بذوره وبراعم زهراته وذلك لاحتواء الأوراق على الزيت العطري الطيار الموجودة به مادة الكافور واللينالول فتستخدم أوراقه المنقوعة أو المغلية لعلاج الكثير من الأمراض، ومنه مستحضرات كثيرة تستخدم على نطاق واسع لتطبل البطن والشبع ولتنشيط الشهية ولتحسين عملية الهضم وكمدر للبول. كما يستخدم الطب الصيني الريحان على نطاق واسع لعلاج مشاكل الكلى وتقرحات اللثة، وفي الطب الهندي يُستخدَم الريحان لعلاج آلام الأذن والمفاصل والأمراض الجلدية والملاريا. ولأن الريحان يحتوي على نسبة من مركب الإستراجول فيُنصَح للنساء الحوامل والأطفال تحت سن الثانية باجتنابه وعدم استعماله. الجهاز الهضمي: يُستخدم الرّيحان لتهدئة الجهاز الهضمي وتقويته وعلاج حالات القيء الشديد بخلط عصيره مع عصير الزنجبيل والعسل. ومضغ بعض أوراق الريحان قبل وجبة الأكل يفتح الشهية. وشربه مغلياً بعد الوجبة يساعد على هضم الطعام، ويقلل الغازات والانتفاخات. الجهاز الهيكلي: يُستخدم زيت الريحان في النطاق الشعبي لتخفيف آلام الروماتزم والبرد واحتقان المفاصل وآلامها والإجهاد. البشرة والشعر: للرّيحان فاعلية في علاج حب الشباب والبثور، وتفتيح لون البشرة وتقوّية فروة الرأس وتطهيرها وعلاجها من الأمراض الجلدية، كما تساعد في إزالة القشرة من الرأس، وتقوّي بصيلات الشعر وتمنع تساقطه؛ لهذا فهي تساعد في تكثيف الشعر وتطويله. كما يستخدم منقوع ورق الريحان لمنع تساقط الشعر. تُستخدم أوراق الريحان كمطهّر عام ضدّ الجراثيم والبكتيريا وعلاجاً للّدغات والعضّات والجروح والحروق. تحتوي بذور الريحان على مواد شبيهة بالمضادات الحيوية، والتي تفيد في الوقاية والتداوي من الانتانات الجلدية، وتسرع في شفاء الجروح الجلدية الصغيرة، ولذا فقد اشتملت بعض المراهم الجلدية على مستخلصات من الريحان. يؤخذ 150 غراما من الريحان المجفف، وينقع في لتر من الماء الساخن بدرجة الغليان ويصبر عليه ليستحلب مدة 20 دقيقة، وتعصر الأوراق، ويصفى الحاصل، ويفرك به فروة الرأس مرة في اليوم لمنع سقوط الشعر. الجهاز التنفسي: للريحان دور في التّخلّص من البلغم. ويُمكن استخدام الريحان كعلاج للحمّى، بغلي أوراقه في الماء مع الحليب والسكر، ثمّ عمل كمّادات للجسم لمدّة ثلاث ساعات أو لعلاج التهابات الحلق ونزلات البرد والسعال بشرب مغلي الأوراق. الدماغ: يمنع أمراض والتهابات العين الموسمية والدمامل، وذلك لغناه بفيتامين أ اللازم لصحة العين. كما يعالج حالات ضربة الشمس والدوران والصداع. ويُستخدم علاجاً للصداع النصفي، وذلك بوضع مقدار ملعقة من مسحوق الريحان المجفف في كوب به ماء مغلي، ويترك لمدة 10 دقائق، ثم يصفى، وبعد أن يبرد تغمس قطعة قماش فيه وتوضع على الجبهة والأصداغ، أو يوضع بضع قطرات منه على قطعة قماش ويستنشق كسعوط. المناعة: تقوي الجهاز المناعي في الجسم، يحتوي الريحان على فيتامين أ، ولكنه موجود في صورة غير نشطة ويسمى بيتا كاروتين الذي يتحول إلى فيتامين A والبيتا كاروتين تعتبر مادة قوية مضادة للأكسدة، وهي أقوى فعالية من فيتامين A حيث أنه يحمي الكثير من الأعضاء. الرضاعة: ومن فوائده ما أوصى به خبير الأعشاب الفرنسي موريس مسيجيه من صنع شاي مُعَـد من الريحان، لإدرار المزيد من اللبن لدى الأم المرضع، وأيضاً تتناوله قبل الدورة الدموية وبعدها لتعزيز الدورة الدموية. الجهاز الدّوري: وأيضاً الأوعية الدموية ويمنع ترسب الكوليسترول في الأوعية الدموية وبالتالي يحمي القلب من أمراض كثيرة مثل تصلب الشرايين و الذبحة الصدرية. وتقوم مادة البيتاكاروتين بتقليل أخطار الإصابة بـ الأزمة القلبية وهشاشة العظام والروماتيزم، ويحتوي الريحان على عنصر الماغنسيوم الذي يدعم عضلات القلب و الأوعية الدموية والذي ينظم معدل ضربات القلب و أيضاً يحتوي على عناصر غذائية مفيدة مثل الكالسيوم والحديد والبوتاسيوم وفيتامين C. العلاج: لعلاج التشنج والخفقان والرجفة تنقع زهرة الريحان بالماء المغلي لفترة، ثم يؤخذ من النقيع مقدار ملعقة يضاف إلى كوب ماء ويشرب بعد كل وجبة. لعلاج تسوس الأسنان: تُسحق بذور الريحان وتغلى ويتمضمض بها لقتل جرثومة نخر الأسنان. لعلاج البرص والبهاق يحرق ورق الريحان ويسحق ويدهن بها أماكن البرص والبهاق بهذا المسحوق. لعلاج البواسير يُدق ورق الريحان ثم يضاف اليها بعض الماء، ثم يمزج بزيت الورد، وتدهن منطقة البواسير. يُساعد حب الريحان في علاج التهاب المسالك البولية وانحباس البول (أو قلته) ويفيد في علاج ورم الحالبين، كذلك. يؤخذ من 2 إلى 3 فناجين يومياً بعد الطعام لمعالجة: التعب العصبي، الصداع النصفي وآلام الرأس، التشنجات العصبية، المغص والإسهال، وعسر الهضم وضعف المعدة، ابتلاع الهواء والتشنجات المعوية، السعال، الأرق، القيء، الدوار والغثيان. تؤخذ قبضة من الفروع المزهرة وتغلى مدة ثلاث دقائق في لتر من الماء، ويصبر عليها بعض الوقت للاستحلاب، ثم يصفى ويحلى ويشرب باردا على جرعات طوال النهار لمعالجة: الحميات والكريب (الأنفلونزا). يؤخذ 20 جراما من الريحان، ومثلها من الزعتر، وتنقع في لتر من الماء الساخن بدرجة الغليان، ويصبر عليها 10 إلى 15 دقيقة للاستحلاب. ويصفى ثم تضاف إليه ملعقتان كبيرتان من عسل النحل ويؤخذ على جرعات: كل نصف ساعة ملء فنجان قهوة، لمعالجة السعال الديكي الشاهوق. يُؤخذ 50 غراماً من الريحان ويضاف إلى لتر من الماء ويوضع فوق نار هادئة حتى البدء بالغليان، ثم تطفأ النار ويصبر عليه، مدة 10 إلى 15 دقيقة، ويضاف إليه، بعد تصفيته، ملعقة صغيرة من السكر ويغرغر به للقضاء على كل التهاب في الحلق (أوجاع الحلق، بحة، التهاب اللوزتين، خنّاق..). تؤخذ قبضتان من الريحان وتغليان في لتر من الماء مدة خمس دقائق وتطفأ النار ويصبر عليه مدة خمس دقائق أخرى، ثم يعصر ويصفى، ويستعمل غسولا لالتهابات اللثة والفم وللقلاع. تؤخذ قبضة كبيرة من أوراق الريحان وتجفف وتسحق ناعما ثم تستعمل نشوقا مفيدا في معالجة: التهابات الأنف والشعب التنفسية، فقدان حاسة الشم، الزكام اللزج، والصداع. تؤخذ أوراق من الريحان النضرة وتعصر ويقطر من عصيرها في الأذن الملتهبة
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.